دعت جمعية أرباب قوارب الصيد التقليدي بالداخلة، من خلال مراسلة رسمية موجهة إلى الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات، إلى فتح تحقيق في مصير الغرامات المفروضة في قطاع الصيد البحري جنوب أكادير. وركزت الجمعية على مدى قانونية تحويل هذه الغرامات إلى حسابات لا تمر عبر الخزينة العامة.