شهدت جماعة باب مرزوقة بتازة قضية معقدة تتعلق بالفساد الإداري، حيث تم الحكم بالبراءة على رئيس سابق للجماعة من تهم تتعلق باختلاس وتبديد أموال عامة.
هذه القضية تُظهر أهمية المساءلة في إدارة الشؤون المحلية، في ظل وجود اتهامات لعدة رؤساء جماعات بارتكاب مخالفات.
الأحكام القضائية جاءت بعد فتح تحقيقات بناءً على شكايات من خلفاء, مما يعكس دور الرقابة من قبل السلطات المختصة.
كما أن التقارير الصادرة عن المجلس الجهوي للحسابات تسلط الضوء على الاختلالات في إدارة هذه الجماعات، مما يؤكد على الحاجة الملحة لتعزيز الشفافية والمساءلة في الممارسات الإدارية.
هذه الحالة تعكس واقعًا يتطلب تحسين نظم الرقابة ضد الفساد في المؤسسات المحلية.