Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    • اتصل بنا
    • من نحن
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست فيميو
    الإعلام الافريقي
    • الرئيسية
    • أخبار المملكة المغربية
    • ثقافة وفنون
    • صحة وبيئة
    • التعاون الإفريقي
    • تكنولوجيا وابتكار
      • فيديوهات
      • مقابلات وتحليلات
      • تقارير خاصة
    • أوروبا
    • المزيد
      • رياضة
      • مجتمع
      • الأمن والاستقرار
      • أمريكا
    الإعلام الافريقي
    الرئيسية»إفريقيا»هل” ترحيل “الفلسطنيين أصبح بمثابة سياسة الحكومة الإسرائيلية؟

    هل” ترحيل “الفلسطنيين أصبح بمثابة سياسة الحكومة الإسرائيلية؟

    إفريقيا فبراير 11, 2025
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr رديت تيلقرام البريد الإلكتروني
    هل” ترحيل “الفلسطنيين أصبح بمثابة سياسة الحكومة الإسرائيلية؟
    هل” ترحيل “الفلسطنيين أصبح بمثابة سياسة الحكومة الإسرائيلية؟
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سعيد الزوزي

    حتى  يوم أمس الأحد ، كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يزال متمسكاً بتصريحاته التي أثارت التنديد والجدل بشأن مستقبل قطاع غزة، والتي أطلقها في سياق مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو عقده في البيت الأبيض في واشنطن يوم الثلاثاء الماضي، وطرح من خلالها فكرة استيلاء الولايات المتحدة على غزة. كذلك طرح اقتراحاً يقضي بترحيل الفلسطينيين إلى دول مجاورة وإعادة تطوير المنطقة المتضرّرة وتحويلها إلى “ريفييرا الشرق الأوسط”.

    وطرح ترامب اقتراح تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة لأول مرة يوم 25 يناير الماضي، وذلك من خلال “حثّ مصر والأردن على استقبال المزيد من سكان القطاع”. وعندما سُئل آنذاك عمّا إذا كان يقترح حلاً طويل الأمد أو حلاً قصير الأمد؟، قال: “يمكن أن يكون الحلّ أياً منهما”.

    ومما قاله ترامب أمس أنه لا يزال “ملتزماً بشراء غزة وامتلاكها”، وأنه “ربما يعطي أجزاءً من القطاع إلى دول أخرى في منطقة الشرق الأوسط لبنائه”. وأضاف: “لا أعتقد أن سكان غزة يجب أن يعودوا إليها، فالقطاع هو سبب مشاكل كثيرة في الشرق الأوسط، ولا نريد أن تكون هناك حركة حماس بعد إعادة البناء”. وشدّد على أن الولايات المتحدة “ستمتلك غزة وتطوّرها وتعيد بناءها بحذر وبطء شديدين”، مشيراً إلى أن الدول الغنيّة في الشرق الأوسط “ستشارك في إعادة بنائها وستبني مواقع جيدة للناس وللفلسطينيين وسيعيشون بسلام”.

    ويمكن القول إن ردات الفعل المُرحبة بتصريحات ترامب حول التهجير تكاد تكون منحصرة في إسرائيل، على تعدّد أطيافها السياسية التي يكاد يلفها إجماع حيال القضية الفلسطينية ومستقبلها، مثلما أثبتت وقائع الحرب على غزة مع وجود استثناءات قليلة.

    وأكثر ما ركزت عليه ردات الفعل الإسرائيلية في ما يخص تصريحات ترامب وخططه هو ما يلي:

    أولاً، أنّ موقف ترامب بشكل عام، على نحو ما تجلّى في اجتماعاته مع نتنياهو، يعكس عهداً جديداً وواعداً في سياق العلاقات الخاصة بين إسرائيل والولايات المتحدة، قوامه التماهي الأميركي المطلق مع إسرائيل وسياستها حيال الفلسطينيين وفي الإقليم عموماً. وفي رأي أحد الخبراء الإسرائيليين في شؤون العلاقات الإسرائيلية- الأميركية، فإن لقاء القمة بين نتنياهو وترامب يعيد إلى الأذهان، على مدار أعوام العلاقات بين الدولتين، ثلاثة لقاءات قمة عقدت في الماضي بين رؤساء الولايات المتحدة ورؤساء حكومات إسرائيلية وانطوت على مؤشرات قوية إلى إدراك واشنطن أن إسرائيل تشكل رصيداً استراتيجياً للولايات المتحدة في منطقة جغرافية شديدة الأهمية من ناحية جيوسياسية، بل تعتبر بمثابة “قاعدة أميركية أماميّة”، وعقدت لقاءات القمة السابقة المذكورة في يونيو 1964 و يناير 1968 وشتنبر 1969، وضم اللقاءان الأول والثاني الرئيس الأميركي ليندون جونسون ورئيس الحكومة الإسرائيلية ليفي إشكول، في حين جمع اللقاء الثالث بين الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون ورئيسة الحكومة الإسرائيلية غولدا مئير.

    ثانياً، رأت أغلب ردات الفعل الإسرائيلية أن خطة التهجير التي أعلن ترامب تمسكه بها تؤكد ضمنياً اعتقاده بأن الفلسطينيين ليسوا شعباً ولا قومية، ولذا يمكن ترحيلهم من حيث يقطنون إلى أقاصي الأرض، وتنكر الخطة حق الفلسطينيين في أرضهم وحقهم في تقرير مصيرهم. ومثلما أشير في أكثر من مقام فإن المنطق الذي يتبناه ترامب وتروّج له الصهيونية هو منطق استعماري لا يقيم أي وزن للجغرافيا الوطنية الخاصة بالشعب الواقع تحت الاستعمار الكولونيالي، ويتبنى تهجير الشعوب الأصلية من أوطانها وسلبها حقّها في تقرير المصير، ويجسّد عقلية تتجاهل الحقوق التاريخية لأصحاب الأرض.

    ثالثاً، تلفت تقارير إسرائيلية متطابقة إلى أن دونالد ترامب، رئيس الدولة الأعظم في العالم، منح عبر خطته الداعية إلى تهجير سكان قطاع غزة، شرعية كاملة لفكرة الترانسفير باعتبارها مُكوّناً مهماً في إيجاد تسوية للقضية الفلسطينية، ومبدأ مقبولاً يمكن أن يتحوّل إلى خطة عملية. ونوّه البعض بأن الترانسفير كان طوال الوقت جزءاً عضوياً من مخططات الصهيونية وكيانها السياسي ولكنه بدأ يفقد شرعيته شيئاً فشيئاً إلى درجة تمّ فيها حظر حركة “كاخ” بزعامة الحاخام المقتول مئير كهانا في العام 1994 لأنها دعت إلى الترانسفير علناً.

    وكما سبق التأكيد مرات عديدة فإن فكرة الترحيل ليست جديدة على النقاش الإسرائيلي، لكنها حتى وقت قريب كانت محصورة في أوساط اليمين المتطرف. ويبدو أن أحد الأسباب المركزية لذلك هو منظومة التبرير التي طرحها أتباع كهانا طوال ألسنين، إمّا عبر مقولات عنصرية مثل “العرب لا يفهمون إلا بالقوة”، وإمّا عبر ادعاءات دينية محض مثل “وعدُ الرب لإبراهيم بالأرض”. وفي الوقت نفسه، فإن أوساطاً واسعة من اليمين والوسط تدرك أن الترحيل هو خرق واضح للقانون الدولي، وقد يؤدي إلى عزل إسرائيل في العالم بما في ذلك حتى عن داعميها، لكن يظهر منذ عدة اعوام أن منظمات يمينية بارزة دخلت في النقاش الإسرائيلي العام في محاولة لمنح تبريرات جديدة وترسيخ قاموس مصطلحات جديد غربي للفكرة القديمة نفسها التي سبق أن طرحها كهانا وكثيرون غيره من قبله. وربما يحتاج هذا الموضوع إلى وقفة لاحقة أكثر تفصيلاً، ولكن إلى أن يحين ذلك نشير إلى أن هناك حملة جديدة في إسرائيل تطالب بتوسيع تعريف الترانسفير باللغة المستعملة اليوم، إذ تسميه “نقل مكان السكن” (Relocation).

    media african 24 أمس الأحد الرئيس الأميركي دونالد ترامب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقسقطت الأقنعة: تفاصيل قضية فساد تطال سارة خضار من مدينة فاس
    التالي لفتيت: يعقد اجتماع عمل في مدريد مع نظيره الإسباني

    المقالات ذات الصلة

    إفريقيا

    أكاديميون : دعم بريطانيا لمخطط الحكم الذاتي تعزيز للتعاون الاستراتيجي مع المغرب

    يونيو 4, 2025
    إفريقيا

    بوريطة : العيون والداخلة مدخل المغرب نحو إفريقيا ومحور سياسته الأطلسية

    يونيو 4, 2025
    إفريقيا

    الداخلة.. القنصل العام لجمهورية غينيا بيساو يترأس فعاليات احتفالات يوم إفريقيا

    يونيو 3, 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر مشاهدة

    فضيحة إعلامية في مراكش: انتحال صفة الصحفيين باسم جريدة وطنية

    مارس 15, 2025220 زيارة

    الدفاع عن الهوية الوطنية في عصر المعلومات: مسؤولية جماعية

    مارس 11, 2025125 زيارة

    إعتقال جزار بتهمة بيع لحوم الحمير: بين الادعاءات والشهادات

    فبراير 28, 202580 زيارة

    كوبنهاغن : إفطار يعزز الروابط بين الجالية المسلمة

    مارس 15, 202528 زيارة

    *حبرُ ودم*

    فبراير 4, 202527 زيارة

    حماس : نشر الإحتلال قوائم المفرج عنهم أمر يخصه

    يناير 18, 202526 زيارة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • اتصل بنا
    • من نحن
    © 2025 Medias African 24. Designed by Naja7host.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter